نحن في رحلة!

أؤمن أننا جميعًا في رحلة، وأن حياتنا تعتمد على الاحتمالات. قد تتقاطع طُرقنا فنتلاقى في نُقطة، وربما لا تتقاطع. لكن بما أنك تقرأ هذه الكلمات، فالاحتمال الأقرب أنك ترغب في معرفة بعض تفاصيل رحلتي. بعدها يمكنك أن تقرر هل تتقاطع طُرقنا الآن أم غدًا، أم لا تتقاطع!

دعنا نبدأ!

من أنا؟

مهندس ميكانيكا سابقًا، وجد في الكتابة ضالته، فقرر أن يخوض رحلته -الفريدة- في صناعة المحتوى.

ما تعلمته في رحلتي

قادتني الأقدار إلى مسارين متقاطعين في رحلتي؛ مسارٌ تعلّمت في طيّاته مهارات الكتابة الصحفية، وآخرٌ اكتشفت في مُنحنياته تفاصيل كتابة المحتوى.

الصحافة

هذا المسار الأقرب لقلبي؛ مسار الكتابة الصحفية. كتبت الكثير من المقالات الصحفية التي حاولت فيها أن أشارك بالنذر اليسير في معركة الوعي الإعلامي.

كتابة المحتوى

شاركت في عدة مشروعات لكتابة المحتوى، تنوعت بين الكتابة لمنصات التواصل الاجتماعي، وكتابة المحتوى التسويقي، وإعداد حلَقات البودكاست.

شركاء الرحلة

صورة المعرض

عالم التواصل الداخلي

مجال جديد دخلت منه إلى عالم صناعة المحتوى الإبداعي، تنوعت كتاباتي مع أسماء هائلة في عالم الأعمال أهمها مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه في اليمن، والبنك الأهلي المصري، ومجموعة عبد اللطيف جميل في السعودية.

صورة المعرض

الصحافة والمقالات

أفتخر بدوري البسيط في إثراء المحتوى العربي. شاركت مع إضاءات وبوبيولار ساينس - العلوم للعموم في المجال التقني. وأكتب حاليا للجزيرة نت. أما محتواك فهو مشروع شخصي وعائلي، لكن هذه قصة أخرى كما يقول العجوز رفعت إسماعيل.

صورة المعرض

الكتابة التقنية والتسويقية

كتبت محتوى متنوع في مجال التقنية مع عرب هاردوير على منصات نشر مختلفة؛ شمل المحتوى حملات تسويقية لأجهزة بعض أكبر العملاء في هذا المجال مثل أوبو وهونر وهواوي ولينوفو وأسوس.

إضاءات على الطريق

هذه كلمات رقيقة على مقالات ومنشورات كتبتها. لم أضعها هنا للتفاخر -لا سمح الله- لكنّها مصدر إشراق يُضيء طريقي دائمًا.

إن كنت أبحث عن أي معنى حقيقي وراء كلماتي، فكل ما سأفعله هو قراءة تلك التعليقات الجميلة!